وفي النهاية، لم تجد أسرة القا،تل إلا أن تغادر مصر…
ليُنفذ حكم الإعـ،ـدام.
هذه القصة ليست فقط عن الانتقام…
بل عن أمٍ اختارت القصاص، ورفضت المال، وأثبتت أن بعض القلوب لا تشتريها المليارات.
قصة هزّت الرأي العام، وأعادت الجدل حول الدية، والعدل، والقصاص.
فهل تصرفت هذه الأم بحكمة؟
أم أن قلبها المكسور كان يحكم بدلًا من العقل؟
القصة انتهت… لكنها ستظل تُروى في كل مجلس.
وفي كل مرة… سيكون السؤال نفسه:
هل كنت لتفعل ما فعلت؟