شاب يُدفن ويده تقبض على الريموت… والده يرفض الصلاة عليه بسبب ما شاهده قبل موته!

وفي الصباح، عند التاسعة تقريبًا، حملوا الجنازة، وذهبوا بها مباشرة إلى المقبرة، دون إعلان، دون مشيعين… فقط من حضر معهم من العاملين بالمقبرة.

وصُلِّي عليه هناك، ثم دُفن، ويده لا تزال تقبض على قطعة الريموت.

هكذا كانت خاتمته… أمام القنوات المحرّمة… بعيدًا عن صلاة الجماعة… دون وداعٍ كريم… دون دعوات المسلمين.

نسأل الله أن يحسن ختامنا، وأن يرزقنا توبة قبل الموت، وشهادة عند الموت، ومغفرة بعد الموت.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top