سوباترا وجهت رسالة مؤثرة في إحدى المقابلات قالت فيها:
“زوجي ليس فقط أول رجل في حياتي، بل هو حب عمري كله… لقد منحني ما لم يمنحه لي المجتمع: الشعور بأنني امرأة جميلة”.
كلماتها لامست قلوب الملايين، ليس لأنها قصة حب فقط، بل لأنها رسالة قوية ضد التنمر، ضد التقليل، وضد المقاييس السطحية للجمال.
مواقع كثيرة بدأت تصف قصتها بأنها من أغرب حالات الشفاء النفسي من آثار الاضطرابات المرتبطة بالجسد، خاصة في مرحلة المراهقة.
ولعل الجانب الأهم هنا أن قصتها لم تنتهِ بالحلاقة، بل بدأت… كأنها حلقت كل الألم، وبدأت حياة جديدة… بثقة، وحب، وأمل.
صورة البنت بعد الحلاقة في الصفحة التالية
وهنا السؤال: