قصص من الواقع

انطلق في رحلة مشوّقة داخل تصنيف قصص من الواقع، حيث نروي حكايات إنسانية مؤثرة، ومواقف حقيقية تهزّ المشاعر وتكشف خفايا النفس البشرية. هنا تجد قصصًا واقعية مستوحاة من الحياة اليومية: عن الحب، الخيانة، الأمل، الصدمة، والتحديات التي تغيّر مصير أصحابها.
مناسب لمحبي القصص الاجتماعية والروايات القصيرة التي تمسّ القلب والعقل معًا، بأسلوب سردي جذاب وسهل القراءة.

من الكابوس إلى النجاة: القصة الحقيقية لفتاة أثيوبية اختطفت ثم نجت بطريقة غير متوقعة

في يونيو 2005 وفي قلب الريف الإثيوبي، كانت هناك فتاة صغيرة لم يتجاوز عمرها اثني عشر عامًا، تحلم فقط بأن تُكمل تعليمها، وتعيش طفولتها كبقية الأطفال. لكنها لم تكن تعلم أن أحلامها ستنقلب إلى كابوس حيّ في لحظة لم تتوقعها. ذات صباح، وبينما كانت الفتاة في طريق عودتها من المدرسة، اقتربت منها مجموعة من الرجال، […]

من الكابوس إلى النجاة: القصة الحقيقية لفتاة أثيوبية اختطفت ثم نجت بطريقة غير متوقعة قراءة المزيد »

أكثر فتاة مشعـ,,ـرة بالعالم تحلق شعرها للزواج!.. شاهد التحول الصادم بعد الحــلاقة

صورة الفتاة بعد الحلاقة في نهاية المقال حدث ضجّة واسعة على السوشيال ميديا.. من هي الفتاة التي قلبت الموازين؟ في عالم تملؤه الأحكام المسبقة والمقاييس الصارمة للجمال، تظهر فتاة قلبت هذه المفاهيم رأساً على عقب، ليس فقط لأنها دخلت موسوعة “غينيس”، بل لأنها تحدّت كل ما هو مألوف في نظرة الناس للشكل والمظهر. فتاة مراهقة

أكثر فتاة مشعـ,,ـرة بالعالم تحلق شعرها للزواج!.. شاهد التحول الصادم بعد الحــلاقة قراءة المزيد »

قصة الفتاة التي أبكت العالم وماتت ببطء أمام الكاميرات: مأساة إنسانية هزت ضمير البشرية

في إحدى ليالي أمريكا اللاتينية العاصفة، كانت الأرض تحبس أنفاسها. في دولة اسمها كولومبيا، المعروفة بتاريخها المضطرب وثرواتها الطبيعية المخيفة، كان هناك جبل شامخ اسمه نيفادو ديل رويز، تتغطى قمته بالثلوج، ويبدو للناظر كأنه نائم للأبد. لكن ليلة 13 نوفمبر 1985 كانت مختلفة… استيقظ الجبل. استيقظ كوحشٍ غاضب، ينفث الرماد والنار في سماء مضطربة… وكأن

قصة الفتاة التي أبكت العالم وماتت ببطء أمام الكاميرات: مأساة إنسانية هزت ضمير البشرية قراءة المزيد »

شاب يُدفن ويده تقبض على الريموت… والده يرفض الصلاة عليه بسبب ما شاهده قبل موته!

في أحد أحياء المدينة، وقعت حادثة غريبة لم يفهمها سكان الحي حتى الآن. شاب في مقتبل العمر، يسكن مع والديه في منزلهم الهادئ، تُوفّي بشكل مفاجئ وسط ظروف غامضة. لكن ما حدث بعد وفاته كان هو الأغرب على الإطلاق. تلقيت اتصالًا من والده، بصوت متردد ومكسور، قال: “يا شيخ، ابني تُوفي في الملحق، وأريدك أن

شاب يُدفن ويده تقبض على الريموت… والده يرفض الصلاة عليه بسبب ما شاهده قبل موته! قراءة المزيد »

Scroll to Top